زيت متعدد الفوائد يوضع على السلطه واللحمه، على الشعر و البشره و على الاظافر يحتوي على كميات كبيره من فيتامين E ، يحتوي على فيتامين A و بوتاسيوم و زنك و اوميجا 3. **مفيد جدا للدماغ والجهاز العصبي فعند تناول اطعمه دهنيه مثل زيت لوز يساعدك على زياده التركيز والجهاز العصبي يصبح اكثر نشاطا و يحسن من اداء الاعصاب الطرفيه **يحسن الهضم بطريقه رائعه خاصه هضم الدهون و هضم البروتين داخل المعده **فيتامين E (الفيتامين الجنسي) الموجود فيه يعمل على تحسين الحيوانات المنويه ويحسن عمل البويضات كما انه مضاد اكسده قوي فيحسن من الخصوبه عند الرجال والسيدات **مضاد التهابات رائع وبالتالي اذا كنت تعاني من التهاب مفاصل ،التهاب قولون، التهابات مزمنه في المثانه فان زيت اللوز عامل مهم يحسن من الوضع الصحي **يقلل الكوليسترول الضار (vldl)ويحسن الكولسترول النافع( hdl) ويساعد في وقايه جسمك من وجود الدهون الثلاثيه الضاره(triglycerides) **يحسن الطاقه العامه للجسم لانه عالي السعرات الحراريه فملعقه صغيره من تساوي 100 سعره **يقضي على علامات التمدد العلامات البيضاء في الجلد وذلك بدهن زيت اللوز الحلو
تعريف عن نبات الكستناء
الكستناء أو الكستنة أو أبو فروة أو الشاه بلوط أو القسطل أو القسطلة كلها مرادفات
لثمرة الكستناء. وشجرة الكستناء من الشجر الكبار الجميلة ولها ثمرة شوكية تحوي
ما بين بذرة واحدة إلى ثلاث بذور ذات لون بني غامق بلمعة جذابة.
استخدام نبات الكستناء
كانت ثمار الكستناء تؤكل أحيانا كحلوى بعد أن تغمر في ماء الورد إلا ان طريقة
أكلها المشهورة هي بالشي وكانت تقدم مشوية حتى على ولائم الملوك.
في القرن الثامن عشر ظهرت الكستناء المثلجة كحلوى وسرعان ما عم انتشارها ووجدها
الناس مستساغة في الحلوق فأخذت مكانتها على أفخم الموائد. أما عادة تقديم الكستناء
في الأعياد فقد عرفت مؤخراً ولم تعمم إلا في القرن الحالي.
كانت الكستناء حتى بضعة قرون خلت ليس غير الغذاء الرئيسي لأكثر بلاد الدنيا
القديمة منذ أيام الاغريق والرومان وحتى اكتشاف البطاطس واحتلالها المكان
الذي كانت الكستناءتتمتع به.
القيمة الغذائية للكستناء
تحتوي الكستناء على حوالي 40٪ نشاء ومواد بروتينية ودهنية ما بين 3 - 4٪
وماء بنسبة 200 - 30٪ وتحتوي على نسب جيدة من المعادن كالصوديوم والكالسيوم
والمغنسيوم والبوتاسيوم والكبريت والكلور والنحاس والزنك والحديد والفوسفور،
بالإضافة إلى فيتامينات ب 1، ج، ب ب، ب 2 وحمض الفوليك ومواد هلامية.
والكستناء غذاء مكمل ولذا فهي توصف للأطفال وهزيلي الأجسام بالإضافة إلى أغذيتهمم
الأخرى، كما تعطى للنباتيين للتقليل من تأثير الأطعمة الخضراء في أجسامهم وتوصف
خصيصا للمصابين بالتهاب الكلى بما تقدمه لهم من بوتاسيوم يساعدهم على طرد الفائض
من الصوديوم الضار بالكليتين وذلك عن طريق البول
يقول عبدالله بن البيطار المغربي «شاه بلوط هو القسطل يقطع القيء والغثيان وينفع الامعاء ويقوي المعدة ويدر البول، وإذا أكثر من أكله اخرج الدود وحب القرع ومضرته يولد الريح والنفخ.
والكستناء غذاء مكمل ولذا فهي توصف للأطفال وهزيلي الأجسام بالإضافة إلى أغذيتهمم الأخرى، كما تعطى للنباتيين للتقليل من تأثير الأطعمة الخضراء في أجسامهم وتوصف خصيصا للمصابين بالتهاب الكلى بما تقدمه لهم من بوتاسيوم يساعدهم على طرد الفائض من الصوديوم الضار بالكليتين وذلك عن طريق البول.
موضوع الكستناء أو مايعرف ب «أبوفروة» وغير ذلك من الأسماء، فقد ذكر كثيراً في الطب القديم، أما في الطب الحديث فيقال: ثلاثة أرباع كوب من الكستناء يوفر أكثر من أربعون في المئة من الحصة الغذائية المنصوح بها من فيتامين ح، خمسة وثلاثون في المئة من الحصة الغذائية المنصوح بها من حمض الفوليك،خمسة وعشرون في المئة من الحصة الغذائية المنصوح بها من فيتامين ب6. كما ان حصة من نفس الحجم من الكستناء والتي تحتوي على مئتان وأربعون سعرة حرارية وثلاثة غرامات من البروتين وغرامين من الدهون توفر أيضاً اكثر من عشرة في المئة من الحصة الغذائية المنصوح بها من الحديد والفوسفور والريبوفلافين والثيامين. كما ان الكستناء نظراً لاحتوائها على المعادن والفيتامينات تعتبر منشطة ومقوية ومرممة للعضلات والأعصاب والشرايين ومطهرة ومقوية للمعدة.
والكستناء من الفواكة الشتوية التي تؤكل نيئة او مشوية او مسلوقة وهي توصف عادة لمنهوكي القوى الجسمية والعقلية والنحفاء والشيوخ وللمصابين بفقر الدم والقروح والبواسير.
والكستناء تستخدم على نطاق واسع في اعداد الحلويات المخبوزة حيث يمكن تجفيفها بعد شيها وبشرها للحصول على دقيق يصنع منه عجينة غنية ولذيذة مناسبة لاعداد الفطائر والترت، ويمكن هرس الكستناء المسلوقة والتي يكون لها قوام شبيه بقوام البطاطس واستخدامها في خليط الكعك او كحشوة للمعجنات.
كما يوجد مربى الكستناء الذي يعد طعاماً شهياً في متاجر الأطعمة الخاصة. ويصنع من الكستناء أحد أنواع الحلوى اللذيذة المسماه «ماردن غلاسيه».
وتعتبر الكستناء غذاء مكملا ممتازا ولا يجوز لنا إغفالها من قوائم طعامنا، ولكن من الضروري لنا في كل الحالات سواء اكلناها مشوية أم مسلوقة أو على شكل حلوى ان نعرضها لعملية مضغ جيدة تحاشياً للصدام الذي لابد ان يقع بينها وبين العصارات المعوية فيما لو لم تمضغ كما يجب حيث أنها صعبة الهضم وتسبب الغازات. كما يجب على المصابين بأمراض عسر الهضم والمغص وعلل الكبد والسكري والسمنة عدم اكلها.
الكستناء أو الكستنة أو أبو فروة أو الشاه بلوط أو القسطل أو القسطلة كلها مرادفات
لثمرة الكستناء. وشجرة الكستناء من الشجر الكبار الجميلة ولها ثمرة شوكية تحوي
ما بين بذرة واحدة إلى ثلاث بذور ذات لون بني غامق بلمعة جذابة.
استخدام نبات الكستناء
كانت ثمار الكستناء تؤكل أحيانا كحلوى بعد أن تغمر في ماء الورد إلا ان طريقة
أكلها المشهورة هي بالشي وكانت تقدم مشوية حتى على ولائم الملوك.
في القرن الثامن عشر ظهرت الكستناء المثلجة كحلوى وسرعان ما عم انتشارها ووجدها
الناس مستساغة في الحلوق فأخذت مكانتها على أفخم الموائد. أما عادة تقديم الكستناء
في الأعياد فقد عرفت مؤخراً ولم تعمم إلا في القرن الحالي.
كانت الكستناء حتى بضعة قرون خلت ليس غير الغذاء الرئيسي لأكثر بلاد الدنيا
القديمة منذ أيام الاغريق والرومان وحتى اكتشاف البطاطس واحتلالها المكان
الذي كانت الكستناءتتمتع به.
القيمة الغذائية للكستناء
تحتوي الكستناء على حوالي 40٪ نشاء ومواد بروتينية ودهنية ما بين 3 - 4٪
وماء بنسبة 200 - 30٪ وتحتوي على نسب جيدة من المعادن كالصوديوم والكالسيوم
والمغنسيوم والبوتاسيوم والكبريت والكلور والنحاس والزنك والحديد والفوسفور،
بالإضافة إلى فيتامينات ب 1، ج، ب ب، ب 2 وحمض الفوليك ومواد هلامية.
والكستناء غذاء مكمل ولذا فهي توصف للأطفال وهزيلي الأجسام بالإضافة إلى أغذيتهمم
الأخرى، كما تعطى للنباتيين للتقليل من تأثير الأطعمة الخضراء في أجسامهم وتوصف
خصيصا للمصابين بالتهاب الكلى بما تقدمه لهم من بوتاسيوم يساعدهم على طرد الفائض
من الصوديوم الضار بالكليتين وذلك عن طريق البول
يقول عبدالله بن البيطار المغربي «شاه بلوط هو القسطل يقطع القيء والغثيان وينفع الامعاء ويقوي المعدة ويدر البول، وإذا أكثر من أكله اخرج الدود وحب القرع ومضرته يولد الريح والنفخ.
والكستناء غذاء مكمل ولذا فهي توصف للأطفال وهزيلي الأجسام بالإضافة إلى أغذيتهمم الأخرى، كما تعطى للنباتيين للتقليل من تأثير الأطعمة الخضراء في أجسامهم وتوصف خصيصا للمصابين بالتهاب الكلى بما تقدمه لهم من بوتاسيوم يساعدهم على طرد الفائض من الصوديوم الضار بالكليتين وذلك عن طريق البول.
موضوع الكستناء أو مايعرف ب «أبوفروة» وغير ذلك من الأسماء، فقد ذكر كثيراً في الطب القديم، أما في الطب الحديث فيقال: ثلاثة أرباع كوب من الكستناء يوفر أكثر من أربعون في المئة من الحصة الغذائية المنصوح بها من فيتامين ح، خمسة وثلاثون في المئة من الحصة الغذائية المنصوح بها من حمض الفوليك،خمسة وعشرون في المئة من الحصة الغذائية المنصوح بها من فيتامين ب6. كما ان حصة من نفس الحجم من الكستناء والتي تحتوي على مئتان وأربعون سعرة حرارية وثلاثة غرامات من البروتين وغرامين من الدهون توفر أيضاً اكثر من عشرة في المئة من الحصة الغذائية المنصوح بها من الحديد والفوسفور والريبوفلافين والثيامين. كما ان الكستناء نظراً لاحتوائها على المعادن والفيتامينات تعتبر منشطة ومقوية ومرممة للعضلات والأعصاب والشرايين ومطهرة ومقوية للمعدة.
والكستناء من الفواكة الشتوية التي تؤكل نيئة او مشوية او مسلوقة وهي توصف عادة لمنهوكي القوى الجسمية والعقلية والنحفاء والشيوخ وللمصابين بفقر الدم والقروح والبواسير.
والكستناء تستخدم على نطاق واسع في اعداد الحلويات المخبوزة حيث يمكن تجفيفها بعد شيها وبشرها للحصول على دقيق يصنع منه عجينة غنية ولذيذة مناسبة لاعداد الفطائر والترت، ويمكن هرس الكستناء المسلوقة والتي يكون لها قوام شبيه بقوام البطاطس واستخدامها في خليط الكعك او كحشوة للمعجنات.
كما يوجد مربى الكستناء الذي يعد طعاماً شهياً في متاجر الأطعمة الخاصة. ويصنع من الكستناء أحد أنواع الحلوى اللذيذة المسماه «ماردن غلاسيه».
وتعتبر الكستناء غذاء مكملا ممتازا ولا يجوز لنا إغفالها من قوائم طعامنا، ولكن من الضروري لنا في كل الحالات سواء اكلناها مشوية أم مسلوقة أو على شكل حلوى ان نعرضها لعملية مضغ جيدة تحاشياً للصدام الذي لابد ان يقع بينها وبين العصارات المعوية فيما لو لم تمضغ كما يجب حيث أنها صعبة الهضم وتسبب الغازات. كما يجب على المصابين بأمراض عسر الهضم والمغص وعلل الكبد والسكري والسمنة عدم اكلها.
اكتير حلو الله ايوفقك
ردحذف