زيت متعدد الفوائد يوضع على السلطه واللحمه، على الشعر و البشره و على الاظافر يحتوي على كميات كبيره من فيتامين E ، يحتوي على فيتامين A و بوتاسيوم و زنك و اوميجا 3. **مفيد جدا للدماغ والجهاز العصبي فعند تناول اطعمه دهنيه مثل زيت لوز يساعدك على زياده التركيز والجهاز العصبي يصبح اكثر نشاطا و يحسن من اداء الاعصاب الطرفيه **يحسن الهضم بطريقه رائعه خاصه هضم الدهون و هضم البروتين داخل المعده **فيتامين E (الفيتامين الجنسي) الموجود فيه يعمل على تحسين الحيوانات المنويه ويحسن عمل البويضات كما انه مضاد اكسده قوي فيحسن من الخصوبه عند الرجال والسيدات **مضاد التهابات رائع وبالتالي اذا كنت تعاني من التهاب مفاصل ،التهاب قولون، التهابات مزمنه في المثانه فان زيت اللوز عامل مهم يحسن من الوضع الصحي **يقلل الكوليسترول الضار (vldl)ويحسن الكولسترول النافع( hdl) ويساعد في وقايه جسمك من وجود الدهون الثلاثيه الضاره(triglycerides) **يحسن الطاقه العامه للجسم لانه عالي السعرات الحراريه فملعقه صغيره من تساوي 100 سعره **يقضي على علامات التمدد العلامات البيضاء في الجلد وذلك بدهن زيت اللوز الحلو
تحتار الأمهات وبعد انقضاء العطلة الصيفية في كيفية تعويد الأسرة من جديد على نظام المدرسة، وما يصاحب هذا الأمر من تغيرات على أسلوب الحياة التي اعتاد عليها الطفل خلال العطلة الصيفية..، ومن أهم الأمور التي يجب على الأم أخذها بعين الاعتبار هي تنظيم تغذية الطالب من جديد؛ حيث أن التغذية خلال هذه المرحلة مهمة جداً؛ فالطفل والمراهق في مرحلة بناء ويحتاجان غذاء صحيا متوازنا يزودهما بالطاقة اللازمة لضمان الحيوية والنشاط طيلة الدوام المدرسي، وفي ذات الوقت لا يجب أن يتناول الطالب كمية زائدة من الطعام تجعله عرضة للمشاكل الصحية الغذائية كالسمنة وسوء الهضم وتسوس الأسنان
وحتى تكون الأم قادرة على اختيار الغذاء المناسب لطفلها عليها أولاً أن تدرك معنى الغذاء الصحي، فماذا يقصد بالغذاء الصحي أو الغذاء المتوازن؟
الغذاء الصحي والمتوازن: هو الغذاء الذي يحتوي على جميع العناصر الغذائية الرئيسية لسلامة نمو الطفل أو المراهق، ويضمن إمداد الجسم بالطاقة ومقاومة الأمراض، وبالطبع لا يوجد غذاء واحد معين يحتوي على جميع العناصر الغذائية الرئيسية بشكل كامل لذا يجب تنويع الأغذية التي يتناولها الطفل أو المراهق في الوجبة الواحدة لضمان حصوله على العناصر الغذائية الرئيسية، ويعتبر إدراك الأم لهذه النقطة نقطة البداية في التخطيط لتغذية الطالب بصورة متوازنة
إذاً فما صفات الغذاء المتوازن؟
عزيزتي الأم من صفات الغذاء المتوازن ما يلي
• أن تحتوي الوجبة على جميع العناصر الغذائية من كربوهيدرات وبروتينات وفيتامينات ومعادن ودهون وماء بنسب محددة ومتوازنة، وهذا لا يتحقق إلا بتنويع مصادر الغذاء
• أن يكون الغذاء الذي يتناوله الطفل أو المراهق كافيا دون إفراط أو تفريط
أمّا عن عدد الحصص اليومية المقررة للطالب من العناصر الغذائية فهي كما يلي
الحليب ومنتجات الألبان
2-3 حصص للأطفال تحت سن 9 سنوات،
3-4 حصص للأطفال من 9-11 سنة،
4 حصص للأطفال من 13-18 سنة
والحصة الواحدة من منتجات الألبان هي عبارة عن كوب من الحليب أو كوب من اللبن الرائب، أو 30 غم من اللبنة أو الجبنة أو القشطة
اللحوم ومنتجاتها
حصتان يومياً تشمل كل حصة 90-120 غم من اللحم أو السمك أو الدجاج، أو بيضتان، أو كوب بقول مطبوخة
الفواكه والخضروات
4 حصص حيث أن الحصة هي عبارة عن حبة من الفاكهة ذات الحجم الصغير أو المتوسط ، أو حبة خضار، أو نصف كوب من الخضروات المقطعة
الخبز والحبوب
أربع حصص يومياً، تشمل كل حصة رغيف واحد صغير أو كوب من الحبوب المطبوخة
وجبة الإفطار
يجب ألا تنسى الأم أهمية وجبة الإفطار بالنسبة للطفل؛ فبعض الأمهات يهملن هذه الوجبة بسبب التأخر في الاستيقاظ صباحا، أو لأنها أم عاملة وليس لديها وقت كاف لإعداد هذه الوجبة، أو بسبب عدم تعود الأسرة على تناول الإفطار مما ينعكس على صحة الأبناء وحيويتهم وتحصيلهم الدراسي بشكل سلبي، وفي العادة يجب أن تتكون وجبة الإفطار الصحية مما يلي:
• شراب ساخن أو بارد مثل الحليب.
• حصة من الخبز أو أحد أنواع الحبوب (الكورن فليكس).
• نوع من الأطعمة البروتينية مثل الجبن أو البيض أو الفول.
• نوع من الفاكهة أو عصيرها
أما عنالطعام الذي يأخذه الطالب إلى المدرسة فيختلف باختلاف سن الطالب، ويجب أن تراعي الأم هنا ميول طفلها؛ فإذا كان لا يحب نوعاً معيناً من الأغذية فعليها ألا تجبره على تناوله، بل يجب أن تجد له بديلاً صحياً ومناسباً له، وفيما يلي عزيزتي الأم مثال على وجبة صحية متكاملة من الممكن أن يتناولها طفلك في الفرصة المدرسية:
• علبة من الحليب كامل الدسم، وإذا كان طفلك لا يحب طعم الحليب فمن الممكن أن تضعي له الحليب ذا النكهات المختلفة ( مثل الفراولة أو الموز أو الشوكولاته ) المتوافر في الأسواق المحلية.
• قطعة من الخبز مع أحد منتجات الألبان كالجبنة أو اللبنة على شكل شطيرة.
• قطعة من الخضار التي يسهل تناولها كالخيار أو قطع الجزر المقطعة أو أوراق الخس.
• قطعة من الفاكهة.
• لا مانع من أن يتناول الطفل حصة من الحلوى أو الشيبس ثلاث مرات أسبوعياً.
مقصف المدرسة
أما عن مقصف المدرسة الذي يشتري منه الطلاب الطعام والذي يعتبر أحد أهم مجالات الحياة الصحية المدرسية السليمة إذا توفرت فيه الشروط الصحية اللائقة، التي من أهمها ما يلي:
• يجب أن يكون مبنى المقصف واسعا وآمنا ونظيفا معدا بسبل الوقاية من الحشرات والقوارض.
• يجب أن تكون الأغذية التي يوفرها المقصف المدرسي أغذية تساعد في بناء الجسم ونموه وتمده بالطاقة وتساعد في الوقاية من بعض الأمراض وتوفر له جميع العناصر المعدنية والفيتامينات.
• يجب لا يحتوي المقصف المدرسي على وجبات غذائية غالية الثمن لا يقدر على شرائها إلا بعض الطلاب.
وفي النهاية يجب أن يدرك جميع العاملين في القطاع التربوي أنه لتحقيق النجاح والتفوق الدراسي والحفاظ على صحة وسلامة أبنائنا الطلاب لابد من التخطيط لوجبات مغذية وشهية ومتوازنة كأساس للتغذية الصحيحة وذلك بالاعتماد على التثقيف الصحي لطلابنا ورفع مستوى الوعي الغذائي لديه.
وحتى تكون الأم قادرة على اختيار الغذاء المناسب لطفلها عليها أولاً أن تدرك معنى الغذاء الصحي، فماذا يقصد بالغذاء الصحي أو الغذاء المتوازن؟
الغذاء الصحي والمتوازن: هو الغذاء الذي يحتوي على جميع العناصر الغذائية الرئيسية لسلامة نمو الطفل أو المراهق، ويضمن إمداد الجسم بالطاقة ومقاومة الأمراض، وبالطبع لا يوجد غذاء واحد معين يحتوي على جميع العناصر الغذائية الرئيسية بشكل كامل لذا يجب تنويع الأغذية التي يتناولها الطفل أو المراهق في الوجبة الواحدة لضمان حصوله على العناصر الغذائية الرئيسية، ويعتبر إدراك الأم لهذه النقطة نقطة البداية في التخطيط لتغذية الطالب بصورة متوازنة
إذاً فما صفات الغذاء المتوازن؟
عزيزتي الأم من صفات الغذاء المتوازن ما يلي
• أن تحتوي الوجبة على جميع العناصر الغذائية من كربوهيدرات وبروتينات وفيتامينات ومعادن ودهون وماء بنسب محددة ومتوازنة، وهذا لا يتحقق إلا بتنويع مصادر الغذاء
• أن يكون الغذاء الذي يتناوله الطفل أو المراهق كافيا دون إفراط أو تفريط
أمّا عن عدد الحصص اليومية المقررة للطالب من العناصر الغذائية فهي كما يلي
الحليب ومنتجات الألبان
2-3 حصص للأطفال تحت سن 9 سنوات،
3-4 حصص للأطفال من 9-11 سنة،
4 حصص للأطفال من 13-18 سنة
والحصة الواحدة من منتجات الألبان هي عبارة عن كوب من الحليب أو كوب من اللبن الرائب، أو 30 غم من اللبنة أو الجبنة أو القشطة
اللحوم ومنتجاتها
حصتان يومياً تشمل كل حصة 90-120 غم من اللحم أو السمك أو الدجاج، أو بيضتان، أو كوب بقول مطبوخة
الفواكه والخضروات
4 حصص حيث أن الحصة هي عبارة عن حبة من الفاكهة ذات الحجم الصغير أو المتوسط ، أو حبة خضار، أو نصف كوب من الخضروات المقطعة
الخبز والحبوب
أربع حصص يومياً، تشمل كل حصة رغيف واحد صغير أو كوب من الحبوب المطبوخة
وجبة الإفطار
يجب ألا تنسى الأم أهمية وجبة الإفطار بالنسبة للطفل؛ فبعض الأمهات يهملن هذه الوجبة بسبب التأخر في الاستيقاظ صباحا، أو لأنها أم عاملة وليس لديها وقت كاف لإعداد هذه الوجبة، أو بسبب عدم تعود الأسرة على تناول الإفطار مما ينعكس على صحة الأبناء وحيويتهم وتحصيلهم الدراسي بشكل سلبي، وفي العادة يجب أن تتكون وجبة الإفطار الصحية مما يلي:
• شراب ساخن أو بارد مثل الحليب.
• حصة من الخبز أو أحد أنواع الحبوب (الكورن فليكس).
• نوع من الأطعمة البروتينية مثل الجبن أو البيض أو الفول.
• نوع من الفاكهة أو عصيرها
أما عنالطعام الذي يأخذه الطالب إلى المدرسة فيختلف باختلاف سن الطالب، ويجب أن تراعي الأم هنا ميول طفلها؛ فإذا كان لا يحب نوعاً معيناً من الأغذية فعليها ألا تجبره على تناوله، بل يجب أن تجد له بديلاً صحياً ومناسباً له، وفيما يلي عزيزتي الأم مثال على وجبة صحية متكاملة من الممكن أن يتناولها طفلك في الفرصة المدرسية:
• علبة من الحليب كامل الدسم، وإذا كان طفلك لا يحب طعم الحليب فمن الممكن أن تضعي له الحليب ذا النكهات المختلفة ( مثل الفراولة أو الموز أو الشوكولاته ) المتوافر في الأسواق المحلية.
• قطعة من الخبز مع أحد منتجات الألبان كالجبنة أو اللبنة على شكل شطيرة.
• قطعة من الخضار التي يسهل تناولها كالخيار أو قطع الجزر المقطعة أو أوراق الخس.
• قطعة من الفاكهة.
• لا مانع من أن يتناول الطفل حصة من الحلوى أو الشيبس ثلاث مرات أسبوعياً.
مقصف المدرسة
أما عن مقصف المدرسة الذي يشتري منه الطلاب الطعام والذي يعتبر أحد أهم مجالات الحياة الصحية المدرسية السليمة إذا توفرت فيه الشروط الصحية اللائقة، التي من أهمها ما يلي:
• يجب أن يكون مبنى المقصف واسعا وآمنا ونظيفا معدا بسبل الوقاية من الحشرات والقوارض.
• يجب أن تكون الأغذية التي يوفرها المقصف المدرسي أغذية تساعد في بناء الجسم ونموه وتمده بالطاقة وتساعد في الوقاية من بعض الأمراض وتوفر له جميع العناصر المعدنية والفيتامينات.
• يجب لا يحتوي المقصف المدرسي على وجبات غذائية غالية الثمن لا يقدر على شرائها إلا بعض الطلاب.
وفي النهاية يجب أن يدرك جميع العاملين في القطاع التربوي أنه لتحقيق النجاح والتفوق الدراسي والحفاظ على صحة وسلامة أبنائنا الطلاب لابد من التخطيط لوجبات مغذية وشهية ومتوازنة كأساس للتغذية الصحيحة وذلك بالاعتماد على التثقيف الصحي لطلابنا ورفع مستوى الوعي الغذائي لديه.
ms shata ana 7aba ad5ol bas nase7a eno ekoon fe almawade3 tashweek aktar keef ashterek
ردحذفمن تمارا علامة
للإشتراك في المدونة يجب أن تقومي بعمل حساب على الموقع أو من خلال البريد الإلكتروني من الرابط في أسفل صندوق كتابة التعليقات.
ردحذفalmaodo helo kter
ردحذفكل الي مكتوب صحيح يجب على الام العناية بفطور ابناءها ويجب ان يكون صحي ويجب على مقصف المدرسة بتوفير الغذاء الصحي
ردحذف)) وجبة الفطور((
ردحذفلقد كانت والدتك على صواب – وجبة الفطور هي اهم وجبة في اليوم. والآن بعد أن اصبحت أما حان دورك لتعليم اطفالك اهمية تناول وجبة الفطور. عدم تناول وجبة الفطور لا يسبب تراجع مستويات الطاقة عند الاطفال وحسب، بل يضعهم في خطر اختيار وجبات طعام غير صحية أو الافراط في تناول الطعام لاحقا خلال اليوم.
بالاضافة فان الاطفال الجائعين يواجهون مشاكل اكبر في التركيز ولا يركزون كثيرا في الاداء الاكاديمي أو النشاط البدني مثل اقرانهم الذين تناولوا وجبة الفطور. وهذه هي الفوائد المتعددة لتناول وجبة الفطور مع العائلة كل صباح:
• قضاء وقت ممتع مع العائلة:
عندما تعيش عائلتك ضمن جدول عمل يومي مرهق، تعتبر وجبة الفطور الفرصة الوحيدة للقاء وتبادل اطراف الحديث. وقت العائلة الجيد يمنحكم الفرصة للحديث عن المدرسة، والعمل والاصدقاء وجدول العمل اليومي والخطط العائلية. إذا كانت فترة الصباح ضيقة لعمل وجبة فطور مثالية فيمكنك عمل ساندويشات خفيفة أو وجبات سهلة وبسيطة. المهم أن تأكلوا معا شيئا ما في الصباح قبل الخروج من المنزل.
• ليكن موعد الفطور وقتا مرحا:
إذا كنت تواجهين صعوبة في جذب اطفالك لمائدة الفطور كل يوم فيجب أن تعملي على جعل وجبة الفطور ممتعة ايام الاجازة على الاقل. علمي اطفالك طهو الطعام في الاجازة. كذلك علميهم الفرق بين الاطعمة المختلفة واصول الفاكهة والخضار. اتركيهم يختبرون عمل الفطائر المقلية، والبيض وتقطيع الفواكه والخضار باشكال مختلفة. وجبة الفطور يمكن أن تكون ممتعة برفقة الاطفال.
• ابدأ يومك بنشاط وحيوية:
وجبة الفطور من الوجبات الهامة وربما الاهم خلال اليوم لأنها تعيد نشاط وطاقة الجسم بعد صيام فترة الليل. يقول الخبراء بأن الاطفال الذين يتناولون وجبة الفطور يملكون مستويات اعلى من الطاقة وادائهم افضل. الاطفال الذين لا يتناولون وجبة الفطور عصبيون ومزاجيون ويميلون الى البدانة. تناول وجبة الفطور الصباحية يغذي الاطفال ويمدهم بالطاقة والحيوية ويمنع اصابتهم بالامراض ويشحذ تفكيرهم وحواسهم ويبقيهم في مزاج جيد حتى وجبة الغذاء.
موضوع الطالبة : تمارا علامة
الصف :الثامن
shkrn
ردحذف